حملة ميدانية أطلقتها سبع جهات أهلية وتطوعية في المظيلف ودوقة تهدف التوعية الإخوة المقيمين من جميع الجنسيات بضرورة إتباعهم للبروتوكولات الصحية في نمطهم المعيشي وداخل مقرات العمل وخارجها للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد .

1 - توعية الإخوة المقيمين من العمالة الوافدة من جميع الجنسيات بضرورة اتباعهم للبروتوكولات الصحية في نمطهم المعيشي وداخل مقرات العمل وخارجها للحد من إنتشار فيروس كورونا المستجد 
2 - توعية الإخوة المقيمين بجدول مخالفات الإجراءات الإحترازية والتدابير الوقائية المتخذة من الجهات المعنية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد . 
3 - ضمان وصول المعلومات المطلوبة الى أكبر عدد ممكن من العمالة من خلال الوصول إلى مواقع تجمعاتهم وسكنهم وأعمالهم وتوزيع الحقائب الوقائية عليهم .

1 - تم تجهيز الحقائب الوقائية من قبل المتطوعين والتي احتوت على البروشورات التوعوية وعبوة محلول تعقيم اليدين وكمامة قماشية .
2-إنطلق فريق الحملة الى المواقع المستهدفة بالحملة كمساكن العمالة وإشارات المرور ونقاط التفتيش والأسواق العامة ومراكز السوبر ماركت ومواقع تجمعات العمالة الوافدة في مركزي المظيلف ودوقة .
3 - تم توجيه لمحة سريعة لأفراد الجاليات بلغتهم عن أهمية الوقاية وماهية الإجراءات الإحترازية المطلوبة في هذه الظروف وتوضيح لجدول المخالفات المترتبة على عدم الإلتزام بها عن طريق مترجمين لثلاث لغات البنغالية والباكستانية ، والفلبينية . هي
 4- تحويل البرشور إلى مقطع فيديو ونشر المقطع على نطاق واسع بين الجاليات عن طريق تطبيق الواتساب . وكذالك تركيب مقطع الفيديو على شاشة الكترونية تابعة لجمعية البر بالمظيلف تقع عند إشارة مرورية يستفيد منه جميع قاصدي الطريق من مقيمين ومسافرين .
المستفيدين من المبادرة | - تم توزيع 2000 حقيبة استفاد منها عدد 2000 مقيم من جميع الجنسيات في مركزي المظيلف ودوقة . - يستفيد من الشاشة الإلكترونية عند الإشارة المرورية جميع المقيمين في مركز المظيلف وقاصدي الطريق العام من المسافرين .